أفضل أدعية ليلة القدر.. دعاء يوم السابع والعشرون من رمضان 2022

ليلة السابع والعشرون من شهر رمضان من أفضل الليالي ويهتم بها المسلمون وبكل أيام العشر الأواخر بشهر رمضان، وبالأيام الوترية التي يحرص المسلمون جميعا على تحريها لان من الممكن أن تكون ليلة القدر التي يكون الصلاة والدعاء فيها يساوي ألف شهر طبقا لما علمنا رسولنا الكريم ومن أدعية ليله القدر.

دعاء اليوم السابع والعشرون من رمضان

في هذا اليوم كما تعودنا وتعلمنا في ديننا الإسلامي نقوم بالصلاة ونردد الأدعية حيث هذا اليوم لا يرد الله دعاء لمسلم وإليكم الأدعية:

• “اللهم أنتَ ربّي لا إله إلَّا أنت وحدكَ لا شريك لك أبرئ إليك من نفسي وحولي وقوّتي وألجئ إلى حَولك يا ذا القوّة المتين، يا فعّالًا لما يُريد، أخرجني من خياراتي إلى خياراتك، وانقلني من ضيق حالي إلى سعة رحمتك”.
• “اللهم يا غياث المستغيثين، إليك يرجع الأمر كُلّه، أوّله وآخره، أخرجتني من ظُلمة الأحشاء، وخلقتني مُسلمًا، فاللهم لكَ الحمد على ما أنعمت، لا أملك لنفسي ضرًا ولا حياة، وسّع علي من بركات رزقك، وأكرمني بالنّجاة في الدّين والدّنيا”.
• “اللهم يا واسع المغفرة، هب لي من لُدنكَ سلطانًا يا كريم، اللهم بارك لي في شهر رمضان، واخلفه عليَّ وعلى أهلي بالنّحو الذي ترضاه، اجعل لنا فيه دعوات لا تُرد، اللهم حبّب إلينا الإيمان وزيّنه في قلوبنا، وكرّه علينا الفسوق والعصيان يا كريم”.
• اللهم مع هذه الليلة المُباركة من شهر الخير، وفي الوتر من ليالي العشر الأخير، أسألك أن تفيض عليَّ بأنوار رحمتك، فاللهم كن لي سمعي الذي أسمع به، ونظري الذي أرى به، وقلبي الذي ينبض بالتّوحيد والإيمان يا كريم”.
• “اللهم أنتَ ربّي لا إله إلّا أنتَ وحدك، وهبتني عائلتي التي أُحبّها، فاللهم لا تُريني فيها مكروهًا يا رحيم، اللهم بارك لي في أعمارهم، وأكرمني بقربهم طِوال العُمر، وأنتَ راضٍ عنّا يا أجود الأجودين”.

أدعية ليلة القدر 2022

لأنها ليلة عظيمة مستجابة الدعاء والذي من الممكن أن يغير قدرك يجب على كل مسلم ومسلمة أن يطلب المؤمن من ربة الرحمة و المغفرة و من هذه الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله علية وسلم:

• “اَللّـهُمَّ إنّي اَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ،وَأنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَّنِكَ، وَأيْقَنْتُ إنَّكَ أنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ في مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ، وَأشَدُّ الْمُعاقِبينَ في مَوْضِعِ النَّكالِ وَالنَّقِمَةِ، وَ أعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِينَ في مَوْضِعِ الْكِبْرياءِ وَالْعَظَمَةِ، اللّـهُمَّ أذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَ مَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي، وَأجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي، وَأقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي، فَكَمْ يا إلهي مِنْ كُرْبَة قَدْ فَرَّجْتَها وَ هُمُوم قَدْ كَشَفْتَها، وَعَثْرَةٍ قَدْ أقَلْتَها، وَرَحْمَة قَدْ نَشَرْتَها، وَحَلْقَةِ بَلاء قَدْ فَكَكْتَه”.